رفع رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الطائي المهندس سعود الصقيه رئيس مجلس إدارة شركة مشار للخياطة الرجالية أسمى التهاني وصادق التبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وإلى الشعب السعودي الأصيل، بمناسبة حلول الذكرى الــ ٩٠ لليوم الوطني المجيد، الذي يُشكل علامة فارقة في مسيرتنا الحضارية، وتاريخاً مُعبراً لملحمة التوحيد الخالدة.
وقال: إن ذكرى اليوم الوطني التي تُصادف الأول من برج الميزان، الموافق ليوم 23 سبتمبر من كل عام ستبقى حاضرة في ذاكرة أجيال الوطن، ونابضة في قلوب أبناء المملكة، لأنها تُجسّد العبقرية السعودية الفذة في توحيد قبائل الجزيرة العربية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله -، وتحكي قصة ميلاد أمة اكتسبت من أرضها العربية الصحراوية أبرز سماتها؛ نقاء المياه، وصلابة الجبال، وامتداد الرمال، وشموخ النخيل؛ فأصبحت عمق الخليج الإستراتيجي، وعاصمة القرار العربي، وقلب العالم الإسلامي، وفي مصاف دول العالم المؤثرة باستقرارها السياسي، ودورها الإقليمي، وثقلها في المجال الاقتصادي، إذ حققت تقدماً كبيراً في هذا المجال، وهي تتمتع اليوم باقتصاد قوي ومتين بفضل السياسات الاقتصادية الحكيمة، التي انتهجتها وأسهمت بشكل كبير في تعزيز دعائم الاقتصاد المحلي، واستقرار الأسواق، فضلاً عن تجنيب المملكة آثار الأزمات الاقتصادية التي عصفت بالاقتصاد العالمي.
وأضاف الصقيه: ينبغي أن نستشعر القيمة الفعلية لهذه الذكرى الغالية، وأن نحتفل بأعظم مُنجز حققه أجدادنا بالأمس، وامتد إلى حياتنا اليوم على المستويين الديني بخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، والدنيوي ببناء دولة فتية وفق مفاهيم الدولة الحديثة، مستلهمين الأبعاد الحضارية ليومنا الوطني؛ المتمثلة في الوحدة الوطنية، واستتباب الأمن، وإقامة الدين، وحياة الرخاء، والمشاركة العالمية، خصوصاً أن المملكة تمر بمرحلة استثنائية في واقعها التنموي وفق رؤيتها الطموحة 2030.
وقال: إن ذكرى اليوم الوطني التي تُصادف الأول من برج الميزان، الموافق ليوم 23 سبتمبر من كل عام ستبقى حاضرة في ذاكرة أجيال الوطن، ونابضة في قلوب أبناء المملكة، لأنها تُجسّد العبقرية السعودية الفذة في توحيد قبائل الجزيرة العربية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله -، وتحكي قصة ميلاد أمة اكتسبت من أرضها العربية الصحراوية أبرز سماتها؛ نقاء المياه، وصلابة الجبال، وامتداد الرمال، وشموخ النخيل؛ فأصبحت عمق الخليج الإستراتيجي، وعاصمة القرار العربي، وقلب العالم الإسلامي، وفي مصاف دول العالم المؤثرة باستقرارها السياسي، ودورها الإقليمي، وثقلها في المجال الاقتصادي، إذ حققت تقدماً كبيراً في هذا المجال، وهي تتمتع اليوم باقتصاد قوي ومتين بفضل السياسات الاقتصادية الحكيمة، التي انتهجتها وأسهمت بشكل كبير في تعزيز دعائم الاقتصاد المحلي، واستقرار الأسواق، فضلاً عن تجنيب المملكة آثار الأزمات الاقتصادية التي عصفت بالاقتصاد العالمي.
وأضاف الصقيه: ينبغي أن نستشعر القيمة الفعلية لهذه الذكرى الغالية، وأن نحتفل بأعظم مُنجز حققه أجدادنا بالأمس، وامتد إلى حياتنا اليوم على المستويين الديني بخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، والدنيوي ببناء دولة فتية وفق مفاهيم الدولة الحديثة، مستلهمين الأبعاد الحضارية ليومنا الوطني؛ المتمثلة في الوحدة الوطنية، واستتباب الأمن، وإقامة الدين، وحياة الرخاء، والمشاركة العالمية، خصوصاً أن المملكة تمر بمرحلة استثنائية في واقعها التنموي وفق رؤيتها الطموحة 2030.